السلام عليكم.
اليوم رح اخليكم تموتون من الضحك............
عندي لكم نكت........
ان شاء الله تعجبكم.............
خبيث دخل أحد المطاعم وطلب صحن فول، وبعدما أنتهي من آكله سأل الجرسون: كم تريد ثمناً للفول، اجابه: 13 قرشاً..مد الخبيث يده في جيبه وأخرج ال13 قرش ورماها على الارض.. وتكرر المشهد 3 أيام متتالية. وفي اليوم الرابع دخل المطعم وما معاه صرافة فاعطى الجرسون ربع دينار(25) قرش وقال له واحد فول، طبعا الجرسون حب ينتقم منه فاحضر الباقي(12)قرش ورماهم على الارض وقال له خذ الباقي، فاخرج الخبيث قرش من جيبه ورماه فوق ال(12) قرش وقال للجرسون كمان واحد فول لو سمحت
..........................................
فيه واحد سافر مع أهله بعد الامتحانات وقال لصديقه : شوف .. إذا طلعت النتيجة اتصل علي وعلمني ، إذا أنا ساقط في الرياضيات قل يسلم عليك رياض وإذا أنا ساقط في التاريخ قل يسلم عليك خالد ومثل كذا كل مادة بأسم .. المهم يوم طلعت النتيجة اتصل الصديق على اخوه المسافر وقال : ترا الشباب كلهم يسلمون عليك
.....................................
في اثنين جالسين قال الأول للثاني كم عمرك قال 15 وبعد عشرين سنه قاله مره ثانيه كم عمرك قال 15 قال الأول قبل عشرين سنة تقول عمري 15 قال الثاني (كلمة الرجال وحده
.................................
:bmw_999 مره واحد كان يسوق بسرعة عاليه على الخط و معاه حرمه فجأءة شاف في المرايا شرطي قاعد يأشرله علشان يوقف . . وقف الرجال سيارته ودار الحوار الآتي : الرجال: شنو المشكلة؟ الشرطي: أنت كنت مسرع فوق الـ 80 كم و هالطريق سرعته القصو ى 80كم علشان جذيه لازم تأخذ مخالفة. الرجال: لا أنا كنت متعدي الـ 60 كم بشوي. الحرمه : لا أنت ماشي على الأقل 160 كم ( الزوج أعطي الزوجة نظرة حقد ) الشرطي : بعطيك مخالفة علشان السطاب الخلفي مكسور الرجال : مكسور ؟؟ ما كنت ادري انه مكسور..... الحرمه : إلا أنت كنت تدري انه مكسور من جم أسبوع ( أعطاها زوجها نظرة حقد ثانية) الشرطي : بعطيك مخالفة علشان ما ربطت حزام الأمان الرجال: هيه أنا بطلته لما أنت وقفت السيارة و ييت عندنا الحرمه : لا لا أنت عمرك ما ربطته التفت الزوج على زوجته وصرخ عليها أنتي ما تعرفين تسكتين ؟؟؟ الشرطي يسأل الزوجة: لو سمحتي هو كل يوم يصارخ عليك ؟؟ الحرمه : لا بس ليمّا يكون سكران الشرطي : سكران!!! ؟ الرجال: لا لا تصدقها قالت الحرمة: ما عليك منه محصلين الخمر في السيارة يوم بقناها الشرطي: يعني السيارة مبيوقة ؟؟؟؟ الرجال: مبيوقة شنو الله يهديك . . لا تهمك هذي ، و يلتفت عليها و يقول لا تخليني أطلقج الحين الشرطي للحرمه: عسى مب دايم يهددج بالطلاق الحرمه: أول خله يتزوجني بعدين يتكلم بالطلاق و الحلال "
.........................................
عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار، فسألة الأب على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟ أجابه الابن: لا يا أبي كل شيئ على مايرام ولكن... حدث شيئ بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت. أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟ أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شيئ فإنها تكسره...... أجاب الأب متعجباً: البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه. أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة. أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟ أجاب الابن: ماتت. صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟ أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق. قال الأب: حريق!!! وأي حريق هذا؟ قال الابن: لقد احترق منزلنا. قال الأب: ماذا!!! منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟ قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟ قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة فاحترق المنزل ومات أخي بداخله. قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟ قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه. قال الأب: وأي حزن هذا؟ قال الابن: لقد حزن على والدتي. قال الأب: وماذا حدث لأمك. قال الابن: ماتت
............................
جلس أعمى وبصير معاً يأكلان تمراً في ليلة مظلمة فقال الأعمى : أنا لا أرى ولكن لعن الله من يأكل اثنتين اثنتين وعندما انتهى التمر صار نوى الأعمى أكثر من نوى البصير ، فقال البصير : كيف يكون نواك أكثر من نواي فقال الأعمى لأني آكل ثلاثاً ثلاثاً ! فقال البصير أما قلتَ : لعن الله من ياكل اثنتين اثنتين ؟ قال : بلى ولكني لم أقل ثلاثاً.
.........................................
عرف ابن شبيب بمهارته في حل الألغاز..فما الغز إليه أحد بنثر أو بشعر في شيء إلا وأجاب مصيباً مهما حاولوا التعمية والتعجيز.. حتى أعيى بذلك واضعي الألغاز.. ولهذا تفاوض أبو غالب بن الحصين مع أبي منصور محم ابن سليمان.. في أمر شبيب وكيف أنه لايستعصي عليه لغز.. فاقترح أبو منصور أن يصنعا له لغزين ليس لهما حل.. وبعد تفكير اتفقا أن يصنعا لغزين لا يقصد بهما شيء .. ولاحل لهما.. يضعان بهما من الأوصاف مانتاقص.. فكتبا في اللغز الأول : وماشـيٌ له في الرأس رجْــلٌ *** ومـوضع وجهه منـه قفاه إذا غمضـت عينك أبصرتـه *** وإن فتحت عينك لا تـراه ثم إنهما كتبا في اللغز الثاني : وجار هـو تيّـارُ *** ضعيف العقل ضوّارُ بـلا لحم ولا ريـش ***وهو في الرمز طيار بطبع باردٍ جــداً ***ولكن كله نار ثم انهما بعثا بهذين اللغزين إليه وهما على ثقة من عجزه ان يذكر شيئاً .. فإذا هو يرد الرقعتين اليهما وقد كتب علىالاولى : الحل هو طيف الخيال في النوم وعلى الثانية ... الحل هو الزئبق". فجاءا اليه .. وقالا له ان اللغز الاول قد يساعدك على انه طيف الخيال البيت الثاني ولكن ماذا تصنع في البيت الاول الذي يصفه بأن موضع الرأس رجل .. ، قال : الذي يتأتى للانسان في نومه يفسر بالعكس فمن رأى انه يبكي فسر له بالسرور ومن رأى انه مات فسر له بطول العمر .. قالا .. وكيف تفسيرك للثاني بأنه الزئبق؟ قال نعم : لأن أرباب الكيمياء يرمزون للزئبق بالطيار اذ يناسب ذلك صفته وأما برده فمعروف ومن شدة برده ثقل وزنه .. وكله نار لسرعة حركته وتشكله في افتراقه والتئامه .. فعجبا وقالا والله عندما نظمنا هذا الشعر ما خطر لنا طيف خيال .. ولا زئبق لنا على بال .. ولكن عندما سمعنا لكلامك وثقنا ان اللغزين ينطبقان عليهما!!
...............................
ضاع لرجل ولد فناحوا ولطموا عليه وبقوا على ذلك اياما وصعد ابوه لغرفته فرآه جالسا في زاوية من زواياها فقال يابني انت بالحياة اما ترى مانحن فيه قال الولد قد علمت ولكن هاهنا بيض وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ولن ابرح حتى تطلع الكتاكيت منها فرجع ابوه الى اهله وقال لقد وجدت ابني حيا ولكن لاتقطعوا اللطم عليه
..............................
ركب نحوي سفينة فقال للملاح:هل تعرف شيئاً في النحو؟؟قال: لا .فقال النحوي: إذاً ذهب نصف عمرك. فلما اضطربت السفينة واشتدت الريح وكادت السفينة تغرق, قال الملاح للنحوي: هل تعرف السباحة؟ فقال: لا فقال له: إذاً ذهب جميع عمرك
........................................
دخل الخليل بن أحمد على مريض نحوي وعنده أخ له 0 فقال الأخ للمريض: افتح عيناك وحرك شفتاك إن أبو محمد جالساً0 فقال الخليل: إن أكثر علة أخيك من كلامك.... ( لا تقولون لي ما فهمتونها)===> الأخ رفع اسم إن ..ونصب خبرها(أبو محمد جالساً)والمفروض العكس(ابا محمد جالسٌ) فالاخ المريض النحوي جته علة من اخوه وأخطاءه
......................................
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبد العزيز البشري وبادره قائلاً - شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست فقال حافظ ابر أهيم. والله يظهر انه نظرنا ضعف، انا كما شفتك، وانته جاي افتكرتك راجل
......................................
قال الجاحظ: جاءني يوماً بعض الثقلاء فقال: سمعت أن لك ألف جواب مسكت، فعلمني منها؟ فقلت: نعم. فقال: إذا قال لي شخص، يا جاهل! يا ثقيل الروح، اي شيء أقول له؟ فقلت: قل له: صدقت!
....................................
مات أحد المجوس وكان عليه دينٌ كثير ، فقال بعض غرمائه لولده : لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك ، فقال الولد : إذا أنا بعت داري وقضيت بها عن أبي دينه فهل يدخل الجنة ؟ فقالوا : لا ، قال الولد : فدعه في النار وأنا في الدار .
...................................
تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة ، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها ، فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول : يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابًا ، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له : يُكدِّرني أن أرى شعرًا أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر ، ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا ، فمسك لحيته بعنف وقال : " بين حانة ومانة ضاعت لحانـًا " ومن وقتها صارت مثلاً
..................................
سأل المغيرة بن شعبة وهو والي الكوفة أعرابيًا رآه في الطريق فقال له : ماذا تعرف عن النساء ؟ قال الأعرابي : النساء أربع مربع ، وجمع يجمع ، وشيطان سمعمع ، وغل لا يخلع . قال المغيرة : فسرها لي ، قال : أما أربع المربع : إذا نظرت إليك سرتك ، وإذا أقسمت عليك برَّتك ، وأما التي جمع يجمع : فالمرأة تتزوجها ولا نسب لك فتجمع نسبك إلى نسبها ، وأما الشيطان السمعمع : النائحة في وجهك إذا دخلت ، والمولولة في أثرك إذا خرجت ، وأما الغل الذي لا يخلع : فالزوجة الخرقاء الذميمة التي قد نثرت بطنها وولدت لك ، فإن طلقتها ضاع ولدك ، وإن أمسكتها فعلى جذع أنفك . فقال له المغيرة : بل أنفك أنت .
..............................
جلس أشعب عند رجل ليتناول الطعام معه، ولكن الرجل لم يكن يريد ذلك.فقال إن الدجاج المعدّ للطعام بارد ويجب أن يسخن؛ فقام وسخنه. وتركه فترة فقام وسخنه . وتركه فترة فبرد فقام مرة أخرى وسخّنه . وكرر هذا العمل عدة مرات لعل أشعب يملّ ويترك البيت. فقال له أشعب : أرى دجاجك وكأنه آل فرعون ؛ يعرضون على النار غدوا وعشيا.
.................................
عجوز تتحدى ابليس... كان يا ما كان في قديم الزمان ………كان فيه أمراة عجوز قاعدة بروحها وفجأة طلع لها ابليس ………(لقافه ….يبي يتحرش ) العجوز خافت وسمت بالرحمن قالها ابليس :أنتي يا عجوز هل تعتبرين نفسك داهيه؟؟؟؟ العجوز: نعم أنا داهيه ……….. والنساء عموما كيدهم عظيم أبليس: أنا أتحداك……..وبنشوف مين كيده أعظم …..المرأة ولا أبليس العجوز :خلاص أنا بسوي مشكله وأنت راح تحلها واذا ما قدرت أنا راح أحلها وراح أفوز برهان. راحت العجوز حق واحد من هالبطاليه اللي ما عندهم شغل ويا كثرهم وقالت أنا بشغلك عندي فترة معينه بس……. اذا تبي فلوس لا تتدخل ولا تتكلم .(وافق الشاب لأنه طفش من البطاله ويبي فلوس ). راحت العجوز ومعاها الشاب لمحل قماش وقالت له أنتظرني عند باب المحل دخلت المحل وخذت قماش غالي وراحت تكاسر تاجر القماش العجوز: رخص يا بن الحلال … التاجر :اذا أنتي ما عندك فلوس أخذي شيء أرخص العجوز : ما أقدر ….لازم ولا يصير شيء ما صار التاجر :ليش ؟؟ …..لهالدرجه …..شسالفه؟؟ العجوز:شفت الشاب اللي واقف عند باب المحل ..هذا ولدي ..يحب له وحده متزوجه وهي تحبه ولما تتطلق من زوجها …ولدي بيتزوجها وهو قالي أن عارضتي الزواج بأطردك من البيت وأمرني أني أشتري قماش غالي عشان يعطيها حبيبته ولا راح يطردني من البيت مع أن البيت بالأساس بيتي ولكني غلطت وكتبته بأسمها لعجوز تبكي التاجر: خلاص هونيها وتهون والله **رتي خاطري ….خلاص أنا بأعطيك القماش ببلاش….وعسى الله يواجرني العجوز طلعت مستانسه وقالت حق الشاب روح البيت بعدها راحت العجوز لبيت زوجة تاجر القماش وطقت الباب وطلعت الزوجة العجوز:آه بابنيتي أنا تعبت بالطريق و ما أقدر أكمل ممكن أقعد عندك أرتاح خمس دقايق . رحبت الزوجة ودخلتها وأكرمتها وجابتلها شاي العجوز:مشكوووووورة ما تقصرين ان شاءالله أردها لك (تعمدت تنسى القماش ) وطلعت. الزوجة:حرام نست قطعة القماش …أكيد بترجع بعد شوي وتاخذها بروح أحطها بالدولاب.. تاجر القماش رد لبيته وتغدى ذاك الغدا السنع ونام شوي . قام العصر وفتح الدولاب بغير ملابسه عشان يروح محله ……مفاجأة قطعة القماش وعرف أن المرأة اللي يبيها ولد العجوز هي زوجته يعني تخونه قام عليها وطقها وطردها بالشارع بالهدوم اللي عليها. العجوز كانت تنتظر هاللحظه في أخر الشارع فراحت لها تركض العجوز: وش فيك يا بنيتي ليش تبكين؟؟؟ الزوجه : زوجي طردني …وما عطاني فرصه أتكلم . العجوز: خلاص أنا بأوديك بيتي وأنا بروح أحل المشكله راحت العجوز لبيتها ودخلت الزوجه في غرفة بينما الشاب كان في غرفه ثانيه وأمرته أنه ما يطلع منها راحت العجوز للشرطه تبكي وتقول :كنت قاعدة في بيتي وفجأة دخل رجل ومعه مرأة وقعدوا ببيتي حاولت أطلعهم ما قدرت أحتلوا بيتي ) ذهبت الشرطه وقبضت على الشاب والزوجه ….وقطوهم بالسجن. العجوز: ها ها وش رايك يا أبليس ؟؟ دورك اللحين حل المشكله أبليس : لا لا ما أقدر أحلها السالفه تشربكت مرررررررة العجوز: أنا راح أحلها وكأن شيء لم يكن . وراح أربح الرهان راحت العجوز تزور الزوجه بالسجن وقالت لها :أنتي ساعدتي مرة وأنا اللحين بأساعدك …..يلا ألبسي عباتي وغطي نفسك وأطلعي من السجن كأنك أنا وأنا بأقعد مكانك. الزوجة:مشكووورة ….لكن أنتي ؟؟؟ العجوز: مالك شغل مثل ما طلعتك بطلع نفسي. تمت عملية الهروب بنجاح…. طلب الوالي احضار المسجونين لمحاكمتهم حضرت العجوز والشاب وقال لهم الوالي :ليش قابضين عليكم وشو مسوين؟؟ ردت العجوز:احنا ما سوينا شيء كنا قاعدين ببيتنا أنا وولدي ولا الشرطه طابه علينا وماخذينا السجن . عصب الوالي وهزأ الشرطه وما عطاهم فرصه يتكلمون ويقول:غلطانين وتبون تتكلمون.شين و قوات عين طلعت العجوز من الوالي مستانسه وعطت الشاب فلوس وأنهت خدمته عندها. راحت العجوز لتاجر القماش وقالت له أنها تعبت بالطريق وأن زوجته أصيله وأكرمتها وهي من كثر التعب نست القماش عندها وأن زوجته بريئه وقالت خذ قماشتك لأن ولدي سافر هو و زوجته الجديدة. رجع التاجر زوجته وتأسف منها و راضاها بعد. العجوز : وش رايك يا أبليس أنا فككت السالفه سهله أبليس :أنتي ربحتي ….يما………يما أن كيدهن عظيم
.....................................
مر أشعب علي قوم يتناولون طعامهم فقال : سلام عليكم معشر اللئام ، فرفعوا أبصارهم قائلين : لا والله بل كرام فقال : اللهم اجعلهم من الصادقين ، واجعلني من الكاذبين ، ثم مد يده في القصعة التي بين أيديهم وهو يقول : ماذا تأكلون ؟ فقالوا نأكل سماً فحشا فمه وازدرد وهو يقول : الحياة بعدكم حرام وأخذ يأكل حتى كاد يأتي علي طعامهم ، فقالوا له : يا رجل هل عرفت أحداً منا ؟ فأشار بأصابعه إلى الطعام وقال: عرفت هذا
..................................